%>










شعرِ عانتها الأسمرِ

شعرِ عانتها الأسمرِ

لأفتحهما بلطف ، أمي لما تقاوم ما كنت أقوم به . بعد ذلك بدأت بتدليك باطن ركبتها باهتمام أكبر. في هذه الأثناء كانت أمي تتمتم ببعض عبارات الراحة والإعجاب لما كنت أقوم به . قالتْ، " ذلك

يَبْدو رائعا. أنت مدلك بالفطرة يا ولدي. " عندها انتقلت إلى

أفخاذها. بَدأتُ بمداعبة أفخاذها كل على حده ،كنت أتوقف عن حد

المنشفة الملفوفة على مؤخرتها تماما . ثمّ بَدأتُ بتَدليك كلتا الأفخاذ، واضعا أصابعي بينهم لكن كلما عَصرتُ،فَتحتْ أفخاذها أكثر . لقد نجحت خطتي فلقد رأيت وبشكل جيد شعر عانتها الأسود الجميل لكن لم

استطع أن أرى أكثر من ذلك فساقيها ما زالت مغلقتان تماما ولم أستطيع أن أرى أكثر من ذلك . مع ذلك وبالنسبة الصبي بالثالثة عشرة من عمره ذلك كَانَ مثيرا. بعد بضعة دقائق، شَكرتْني أمي

وتناولت الروب وغطت نفسها بسرعة فلم استطع أن أشاهد غير ظهرها العاري تماما . بعد ذلك وليومين ، فكّرتُ كثير بجسم أمِّي كم هو رائع

وأنت تعلمون ماذا يصاحب مثل هذا التفكير من استمناء. لذلك جهزت الطاولة استعدادا لعودة أمي المتعبة من العمل .عندما حضرت قلت لها " المدلك الخاص جاهز يا سيدتي" . ابتسمت وقالت إنها ستكو... Læs hele novellen


Du skal være logget ind for at skrive en kommentar

Login og kommenter



© 2000 - 2024 Sexnoveller.dk | Privatlivspolitik | Betalingsbetingelser | Cookie-politik | Betingelser for hjemmesiden | F.A.Q