شدني إله ومال على السرير، وركب فوقي، وأخذ يبوس ويلحس شفتي وفتح قميص النوم ووصل إلى بزازي وأخذ يلحس ويرضع منهما. بعدين
شد بنطلون بجامته لتحت، وطلع زبه، وشد كلوتي وشلحني إياه، وصار ينيكني. كان زبه كبير وقوي، وكان ينيك بسرعة شويه وبعدين يهدأ
شويه، ويرجع ينيكني. ثم أنقلب على ظهره، وصرت أنا فوقه، وكان زبه لسه داخل كسي، وظله ينيكني وهو يرضع من بزازي، وانا اتلوى من فوقه وأتجاوب معاه وأحرك كسي وطيزي، حتى وصل إلى شهوته وكب كل
لبنه داخل كسي، وبعدين قام وراح على أوضته. وظليت شويه مرمية
على السرير وكنت دايخة من كتر نيك كسي، وحالتي حالة. كنت أفكر في اللي صار وكيف صار. وبعدين لقيت أحمد رجع ودخل غرفة النوم،
وكان عريان، وكان زبه قايم على الآخر. وطلع فوقي كمان مرة وبدأ يبوس في شفايفي وشلحي قميص النوم، وقلبني على ظهري، وطلع فوقي ودخل زبه في كسي من ورا، وقعد ينيكني كمان مرة وهو زي المجنون.
وبعد شويه حط زبه على باب طيزي وسألني إذا كنت بحب النيك من الطيز، قلتل... Læs hele novellen
Du skal være logget ind for at skrive en kommentar
Login og kommenter