%>











أنا ومدام ليلى جارتنا

أنا ومدام ليلى جارتنا

في يوم ذهبت إلى الجيم كعادتى الأسبوعية

وعند عودتى إلى المنزل لم أجد به أحد مطلقا

ونحن نعيش فى مدينه جميله تتميز بالفيلات ذات الطابق الواحد

فذهبت كالعاده إلى جارتنا مدام ليلى كى إسألها هل ترك لى أح المفتاح معها فأنا كنت أنسى دائما أن أأخذ مفتاحى معى

وعندما طرقت الباب لو يفتح لى أحد

ولكن أنا أسمع صوتها بالداخل تغنى . وعند التركيز الدقيق منى سمعت صوت ماء

ففاهمت أنها تغتيل

فذهبت إلى خلف المنزل إلى شباك الحمام

فوجدته مفتوح قليلا

فأنا منذ زمان طويل كنت أتمنى أنا أراها عاريه فأنها كانت ذات جسم رائع جميل صدرها كان جذاب جدا وخصرها كان .... أأأأأأأأه

المهم صعدت على حجر صغير ونظرتها تغتسل فكانت جميلة جدا فلم أقدر أن أمسك نفسى من الشهقه . فرأتنى فقالت ليى أخس عليك يا ميرو

فجريت وأختبأت عند فيلاتنا

وبعد دقائق قليله وجدتها تنظر من الشرفه التى تطل على فيلاتنا وتنادى عليا كى أأخذ المفتاح

فقالت لى أدخلى

وعند دخولى وجدتها ترتدى المنشفه على جسمها وأخى على رأسها

فقالت لي أدخل سوف أغير هدومى وأحضر لك المفتاح

ودخلت وغابت دقائق ليسة بكثيرة

وصرخت صرخه ليسة بعالية .

فجريت ووقفت خارج الغ... Læs hele novellen


Du skal være logget ind for at skrive en kommentar

Login og kommenter



© 2000 - 2024 Sexnoveller.dk | Privatlivspolitik | Betalingsbetingelser | Cookie-politik | Betingelser for hjemmesiden | F.A.Q