اذا تعرفون قصتي راح تزعلون عليه لان اني ابد ما محظوظ
قصتي تبدي من اني كنت في الصف الخامس الاعدادي واخوية كان بالصف السادس اعدادي بكالوريا... صديق اخوية ايضا وياه بالسادس والظاهر هو كانت عينه علية واني ما ادري اصلا بالموضوع مع العلم ما كانت اتجاهاتي وميولي الجنسية محددة ذاك الوقت مع العلم اني كنت احس انه اني ستريت وعلاقاتي كانت طبيعية جدا مع البنات والصداقات الاخرى.... على العموم ما اريد اخوض بتفاصيل مقعدة....
فد يوم من الايام اتفق اخوية مع اصدقائة ان يخرجون سوية الى السوق لشراء بعض الملابس وزيارة السينما... وانا ما كنت استطيع الذهاب معهم لان اخوية ما كان سيقبل وقتها... بقيت وحدي بالبيت لان ابي وامي كانو في عملهم وانا وحيد في البيت.... وفجأة انقرع جرس الباب...
خرجت لافتح الباب فوجدت صديق اخي على الباب ....تفاحأت حينها وقلت .... هي شبيك رامي شنو ما رحت وياهم للسوق.... صار فترة من راحو ليش ما تلحقهم الى السوق... قال لي لا استطيع الذهاب معهم لان هنالك حدث طاريء حدث له وانه يرديد استعمال الهاتف ليجري اتصالا مع العلم هو هنده تلفون في بيته لكن ادعى ان هاتفهم كان عاطلا...
دخل رامي بدون اي عرقلة او استفسارات... وانا كنت طبيعيا جدا.... ادخلته الى الكوريدور لان الهاتف كان هناك..... وانا بقيت في الاستراحة او المطبخ.... ولم اعر انتباها حينها الى ان طال الامر وبقى فترة طويلة يجري اتصالا لم اكن اعلم حينها انه كان اتصالا وهميا....
بصراحة انا كنت استلطف رامي لكن لم يكن يجول ببالي انني قد اشكل معه ثنائي..... على العموم.... ذهبت لاطمئن عليه.... ماذا وجدت؟؟؟؟
ماذا وجدت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وجدت رامي مستلقي على الكرسي وفاتحا سحاب البنطلون (السوستة) ويلعب بعيره (زبه)!
لقد تفاجأت وانصدمت وقلت له ماذا تفعل، قال لي لا شي لكنني متوتر ومتهيج واحتاج ان ارتاح.... وبدأ يكلمني انه يحبني ودائما كان يراقبني.... ترددت بداية الامر وقلت له (انت دة تحجي من كل عقلك) قال لي نعم وانه يموت فيي ويتمنى انني ساستجيب معه...
رامي كان وما يزال طويل القامة حنطي اللون خمري ومشعر الصدر وجسمه ممتلي بالعضلات.... يا ويلي منه عنجما كان جالسا على الكرسي ويلعب بزبه.... عندها تولد في داخلي شي لم اعرفه الا وانا اتحدث معه.... لم اشأ ان اطرده من البيت او اتعراك معاه وكانني كنت اقبل بالموضوع.... طلب مني ان اقترب منه اكثر فاكثر.... وانا لم اتردد وكانني كنت مسير لا مخير....
فطلبت منه ان يردتدي ملابسه كي اقترب منه، فلبس الملابس الداخلية وعندما اقتربت منه مسك يدي وبدأ بتقبيلها!!! ياي يا خرابي بالمصري؟؟؟؟ كنت ساجن وافقد عقلي ولم اعرف ماذا
(Login, og læs hele sexnovellen)Du skal være logget ind for at skrive en kommentar
Login og kommenter
Log sikkert ind med din Google-konto og læs 3 gratis originale روايات جنسية عربية sexnoveller. Nyd også de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannoncer hver dag.
Google LoginFå ubegrænset adgang til نيك الشباب novellen og + 10k flere sexnoveller i 7 dage for 0 kr. Derefter fra 49 kr. pr. uge.
Bliv gratis medlemFå 30 dages medlemskab. Skriv din egen روايات جنسية عربية sexnovelle og bliv forfatter med virkelige og eksklusive fordele.
Bliv forfatter nu