انا والخادمه الفلبينيه

انا والخادمه الفلبينيه
انا والخادمه الفلبينيه

في سنه من االسنوات ... لا أنسى هذه الحادثه ...

رجعت من السفر واهلي سوف يلحقون بي بعد يومين والخادمه كانت عند احد اقاربنا فذهبت لأحضر الخادمه من بيت القريب بعد توجيه من الوالده لكي تنظف البيت ...

فوصلت إلى القريب وسلمت عليه وطلبت منه الخادمه فاخذتها وتوجهت إلى المنزل ...

فكانت تسالني قائله :. مدام اجي بيت ..

فرديت عليها ::. لا مأجي بيت ... بنفس ****جه ..

فضحكت ...

وانا من ذو اول مأتت عندنا وانا عيني عليها ... جميله وطويلة القامه وصدرها يبهروني ....

فوصلنا إلى البيت وهي ذهبت لغرفتها لتبديل الملابس والبدايه في تنظيف البيت ...

فهي تنظف البيت وانا انظر إلى موأخرتها فكانت من شد ماقضيبي قائم كاد ان ينخرج من البنطلون ...

فبالصدفه نظرت إلي فشاهدت احلق بالنظر في موأخرتها وقضيبي القائم فتبسمت واكملت التنظيف ... فكانت تغريني ..

فأنتهت من التنظيف وكانت الساعه العاشره ليلا ...

فذهبت لغرفتها وانا جلست على الكمبيوتر اتصفح المواقع ... وإذا بها تطرق الباب واقول لها تفضلي .. بحجة انها تريد وضع الملابس في الدرج ...

فإذا بها لابسه لبس لا استطيع التعبير عن... Læs hele novellen


Du skal være logget ind for at skrive en kommentar

Login og kommenter