سمير وأمه

سمير وأمه

مرحبا أنا سمير عمري 30 سنة أعيش انا وماما التي عندها 45 سنة جميلة جدا جدا جدا أنا لم أهيج عليها في حياتي إلى في ذلك اليوم الذي نكتها فيه كنت أظنها متدينة رغم أنها تكلمني كلمات وسخة ولكن تكون تمازحني وتعرف أنني أروح أنيك البنات وتقلي يا ماما يا حبيبي كفايه بقى اتجوز وارحم نفسك وبلاش فضايح ...كانت ماما دائما تبقى بثوب نومها الرقيق في البيت وأنا صدقا صدقا لم أهيج عليها رغم أنني كنت أشاهد كلسونها كتير وشفت كسها مرات كتيرة وخصوصا في يوم ما كسرت يدها كنت أنا أحممها ومسكته بيدي ولم أهيج أنثار إلى يوم صيفي حار جدا جدا جدا بدأت قصتي كنت مستلقيا أتمتع ببعض النسمات الباردة وماما مستلقية بقربي أيضا كنت أغفو قليلا وأصحو قليلا وماما تكلمني أحياننا ولكن ماما هذه المرة كانت مستلقية ورجليها باتجاه رأسي وفاتحتهم وكسها المحلوق الرائع باين بشكل جميل ولكن استغربت تكرار تلك العملية كل يوم حتى أنها كانت تمازحني كثيرا منذ وأنا صغير فعندما أكون نائم تأتي وتمسك لي ذبي وتقلي استيقظ أو أقطش لك ذبورك ( يعني بالمزاح تقطع لي ذبي ) ولكن الأن مش بس تمسكه أو تضربه بهدوء لكن كانت تمسكه وتضغط عليه وكانها هايجة ووممحون... Læs hele novellen


Du skal være logget ind for at skrive en kommentar

Login og kommenter