%>










امراة كبيرة مع طفل في مقتبل العمر

امراة كبيرة مع طفل في مقتبل العمر

والنبى تيجى يا س تقعد مع الواد بشة شوية عندى فى الشقة لغاية ما استحمى ، هات كتبك معاك وذاكر وهو بجانبك : هذا ما قالته السيدة لواحظ التى تسكن فى آخر دور فى البيت الذى يسكن فيه س وحيدا مع أمه فى الدور الأوسط ، وكانت لواحظ سمراء ضاحكة السن ، عايقة ولايقة ، ووزنها طن فقط من اللحم والشحم المرجرج المهتز ، تلهث عند صعود السلالم ، فتدق باب أم س ، لتدخل تشرب وتجلس قليلا ترتاح من عناء السلم ، وتضم س إلى ثدييها وتقبله فى شفتيه فيحمر وجهه خجلا ويحاول الهرب من حضنها الذى يشبه القضاء والقدر. كانت تقول له دائما وهى المحرومة من الإنجاب : (ندر على لو جبت واد زى القمر زيك كدة لأوزع فول نابت وحلاوة فى مقام السيدة والحسين ) ، واستجاب الله لها فأنجبت بشة بعد عذاب وصبر وطول السنين ، فطارت من الفرحة ووزعت النذور.

الآن أصبح س فى الثالث الثانوى ، صعد وراءها على السلم وهو يتأمل أردافها المرجرجة ، نصف طن من اللحم يهتز فى وجهه ، ويتعجب كيف يستطيع عم عبد الواحد زوجها أن ينيك هذا الطن من الدهون ، وينجب منها أيضا ، لابد أن عم عبدالواحد قد دخل الجنة مكافأة له على مجهوداته فى نيك لواحظ ، صعد س وراءها ا لى شقته... Læs hele novellen


Du skal være logget ind for at skrive en kommentar

Login og kommenter



© 2000 - 2024 Sexnoveller.dk | Privatlivspolitik | Betalingsbetingelser | Cookie-politik | Betingelser for hjemmesiden | F.A.Q