شرموطة صغيرة

Bindu | 1226 | 7 min. | Kategorier

Story Photo

فى هذا اليوم سوف انقل لكم قصة لأحدى الفتيات والتى لا زالت الأن تكمل دراستها فى احدى كليات البنات للسنه الأخيره فتقول

كنت لم ابلغ من العمر الحادية عشر من عمرى وكانت اسرتى مكونه من البابا والماما واخى طلال الذى كان عمره 21 والذى اوشك ان يكمل دراسة الصيدله وكان اخى قد تقدم لفتاه قريبه من عمره واتفقا على الزواج بعد انتها الدراسه اصيب الماما بمرض خطير مما ادى الى وفاتها رحمها الله ولم يبغى سوى البابا واخى اسرع والدى بعد وفات الماما بعدة اشهر وتقدم لسيده تبلغ من العمر ما يقارب 38 وتزوجها حظرت الى المنزل وحضرو جميع الشياطين معاها حيث قابلتنى بكل وقاحه واستفزاز وحاولت تغير فينى اشياء كثيره من معاملتها السيئه المهم تصبرت وتحملت وكنت اعد الأيام والليالى واتسأل امتى حينتهى هذا الكابوس اللعين من حياتى وماهيه الى ايام ولليالى حيث تزوج اخى وسكن هوه وزوجته معانا فى البيت ون هنا وهناك كترت المشاكل بين زوجة اخى وزوجة ابى مما ادى الى خروج اخى الى منزل اخر

الحقيقه كانت زوجته تعاملنى بمنتى الحب والحنان وبعد خروجهم من منزلنا طلبت من اخى ان ياخذنى معاهم حيث ان معاملت زوجة ابى لى كانت سيئه تقدم اخى الى ابى وطلب منه ان يا خذنى لكى اعيش معاهم فتدخلت زوجة ابى واقنعت ابى بذالك فرحت فرحا شديد وحمدت الله كثير انى سوف اخرج من ذالك المعتقل اللعين

اخذنى اخى ووصلنا الى منزله حيث استقبلتنا زوجته بكل حب وسرور

راحت الأيام والليالى وكانت لديه غرفه خاصه بى وكنت مهتمه بالمذاكره وفى ذات لليله سمعة صوت غريب يشبه التنهات والأهات فخرجت من غرفت متجه نحو الصوت اذا به يخرج من غرفة اخى فتقدمة قليلا حتى اصبحت قريبه من الباب فسرت اسمع الصوت واضح اذا بزوجة اخى تصرخ بصوت واطى حيث كانت تقول حرام عليك ياطلال يوجعنى ما اقدر اتحمل كذا طيب طلعه شوى فى الحقيقه انا استغربت ذالك الكلام حيث انه اول مره فى حياتى اسمع مثل ذاللك تراجعة الى غرفتى وسرت فى هوجاس عميق اتسأل عن الكلام الى سمعته

وفى اليوم اثانى ذهبت الى المدرسه وبعد ان عدت الى البيت وضربت جرس الباب تأخرت زوجة اخى قليلا فى فتح الباب وبعد ان فتحة الباب فوجئة بشكلها حيث انه اول مره اشاهدها بتللك الملابس التى تعتبر شبه عاريه فرحبت بى وهيه مستعجله وهيه تقول يالله ادخلى حبيبتى وغيرى ملابسك وشوفى الأكل فى المطبخ ثم اسرعت ودخلت غرفتها واغلغت الباب خلفها

وماهيه الى لحظات اذا انا اسمع الصوت شهيق وزفير وتنهدات فأخذنى الفضول لكى اعرف ماذا يحدث بداخل فذهبت من خلف غرفة اخى وحاولت ان اعرف من الشباك عن ماذا يدور فى تللك الغرفه ولكن للأسف لم استطع ان اشاهد شىء رجعت خائبه متجهه الى غرفتى وكنت اسير بخوف اذ الباب تبع

(Login, og læs hele sexnovellen)
Forfatter
Næste novelle

Novellen er sidst læst af

Login og kommenter

Opret en gratis kontaktannonce i kategorien روايات جنسية عربية

Log sikkert ind med din Google-konto og læs 3 gratis originale روايات جنسية عربية sexnoveller. Nyd også de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannoncer hver dag.

Google Login
7 dages gratis sexnoveller

Få ubegrænset adgang til شرموطة صغيرة novellen og + 10k flere sexnoveller i 7 dage for 0 kr. Derefter fra 49 kr. pr. uge.

Bliv gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dages medlemskab. Skriv din egen روايات جنسية عربية sexnovelle og bliv forfatter med virkelige og eksklusive fordele.

Bliv forfatter nu