مرحبا...انا يارا...سابداء بسرد قصتي منذ اول لحظه احسست فيها باني انسانه مثيره لكل من يراني...سواء اكان من يراني فتاه او شاب...فانا فتاه املك من الجمال القدر الكبير...ذات قوام ممشوق نهود ممتلئه تثير كل من يلمحها مجرد لمح...كنت في تلك الايام في المرحله الثانويه...تعرضت خلالها لكثير من مواقف الحب والاعجاب...فانا كما كان يقال لي...اني لااقاوم...مرت الايام وبداءت معي المرحله الحاسمه لكل شي...العلم والجنس...فقد تخرجت من الثاويه بتفوق والتحقت بالجامعه...ومن هنا تبداء القصه....في هذه المرحله بداء كل شي ينضج بي حتى رغبتي الجنسيه التي طالما قمت بكبتها كثيرا...وما زاد شهوتي هو نظرات الاعجاب التي كنت احسها وكانها سهام تصيب كل شي بي فتثيرني حتى الجنون...ملكت حب وشغف الكل حتى معيداتي...فقد كنت على قولة المصاريه((بنت لهلوبه))احب المزح والضحك...وقد كانت هناك احدى معيداتي في 27من عمرها...على قدر متوسط من الجمال...ولكنها كانت مثيره...فقد كانت تملك جسدا لايوازيه جسد في الاثارة...كنت احس انها تكاد تموت من اجلي...كانت كثيرة الاتصال بي...وكانت دائما تعطيني اعلى الدرجات لديها...اعطتني كل ارقام هواتفها وجوالها وكانت دائما تتصل بي الى ان اتت الحظه الحاسمه
في يوم اتصلت بي وقالت ان لديها صديقاتها وتريدني ان اتي...ولانها معلمتي لم ترفض امي بتاتا ذهابي لها بمفردي....ذهبت اليها بعد ان تفننت في الاغراء فقد لبست كل ماقد يثير رغبت كل من ينظر الي...ارتديت تلك التنوره الضيقه التي تكاد تتمزق من فوقي ذات الفتحه التي تصل الي نصف فخدي...والبلوزه الضيقه والقصيره الى نصف بطني والتي تبين كل قسمه من قسمات صدري ...وقمت باسدال ذالك الشعر الاشقر الغجري على ظهري
لا استطيع ان اصف لكم نظرات تلك المعلمه اول ماشاهدتني...فقد قامت تمرقني بنظراتها وكلماتها التي اثارتني...بدئنا بالرقص..وبعد فتره طلبت مني توضيب شعرها وصعدنا الى الغرفه...قامت باغلاق الباب..ودار بيناا هذا الحوار الحميم
المعيده:ايش هالجمال يايارا ذبحتيني
يارا:ذبحتك سلامتك من الذبح وانا ايش سويت
المعيده :يارا ابي اطلب منك طلب
يارا:امري
المعيده:ابغاكي تغمضي عيونك جبتلك هديه
يارا: حاضر بس ليه غلبتي نفسك
وقمت باغماض عيني فلم احس الا ويداها تلمس خدودي وبشفاتها تحسس على رقبتي...ونسماتها تحرقني
Læs resten. Vælg hvordan du vil være med herunder.