وكانت لحسن الحظ اخته تريد الخروج الى بيت امها شعرت راما ببعض من الخوف ولكن شعرت بلذه الختلاء باحمد جلس احمد بجانب راما وبدا يداعب وجهها بانامله الناعمه وبدات تنظر اليه تتامله بكل رقه وحب ولكن احمد ما زال يداعبها فخلع لها منديلها وسترتها وبدا صدرها ظاهر بعض الشيء وراما تنظر اليه وتقبله من شفتاه بقوه ويبادلها التقبيل بقوه في كل مكان في ج... Læs hele novellen
Du skal være logget ind for at skrive en kommentar
Login og kommenter